للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أغراضه لأجل تلك الشربة التي ساقنيها، وما كان ذلك الذي أعانني إلا ملاكاً رحمني الله تعالى فأغاثني به.

[من يقاتل في سبيل الله]

ومن الناس من يقاتل كما كان الصحابة رضوان الله عليهم يقاتلون للجنة لا لرغبة ولا لسمعة ومن ذلك أن ملك الأمان الإفرنجي لعنه الله لما وصل الشام

<<  <   >  >>