يلبغا السودوني، كان أمير طبلخاناه أو بلاط، كان أمير عشرة.
عمر بن أخت قرط الكاشف، قتل هو وابن سعيد الدولة ناظر منفلوط بيد العرب العصاة.
سولي بن قراجا بن دلغادر التركماني، قتله رجل يقال له علي خان بسكين في خاصرته وهو نائم قرب مرعش وهرب، وكان الملك الظاهر دسه عليه، وكان على هذا في خدمة صدقة بن سولي فكان سولي يثق إليه، وكان لسولي صيت عظيم حتى كان يسمى هيكل التركمان، وكان يتحرى العدل في أحكامه وبيده من البلاد مرعش وأبلستين وغير ذلك وهو الذي اعتمد عليه منطاش أيام فراره من الملك الظاهر، وهو الذي طرق عينتاب فنهب أموال أهلها وجرى من التركمان الذين معه من الفسق والفجور وقتل الأنفس ما لم يسمع به قبل ذلك، قال العينتابي في تاريخه: اجتمعت به ووعظته فكان يظهر القبول ويضمر خلافه وكان يدمن على شرب الخمر واللواط، ولم قتل حضر ولده بهدية إلى الملك الظاهر