للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقعد لصيد السمك بالمرصاد، وأطاعه حروف النصر، فكلما تلا لسان البحر نون، تلا لسان العزم صاد.

وهو القائل:

علقتها معشوقة خالها … قد عمها بالحسن بل خصصا

يا وصلها الغالي ويا جسمها … لله ما أغلى وما أرخصا

مات في خامس عشر ذي الحجة، سمعت من لفظه شيئا من الشعر، وكانت بيننا مودة.

عبد الرحيم بن محمد الطباطبي الشريف الحسني، كان مؤذن الملك الظاهر.

علي بن عبد الله بن يوسف بن حسن البيري علاء الدين الموقع، خدم الناصري بحلب وقدم معه القاهرة فولى توقيع الدست واستمر

<<  <  ج: ص:  >  >>