أبو محمد، المدني، أحد العشرة المشهود لهم بالجنة، شهد أحدا، وغيرها من المشاهد مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وضرب له النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم بدر بسهمه وأجره، وسماه طلحة الخير وطلحة العبد، وطلحة الفياض
روى عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وعن أبي بكر، وعمر
وعنه بنوه موسى، وعيسى، ويحيى، وعمران، وإسحاق، وقيس بن أبي حازم، وأبو عثمان النهدى، وعدة
قال قيس بن أبي حازم: رأيت يد طلحة شلاوقى بها رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لي أحمد
وقال ابن سعد: قتل طلحة يوم الجمل لعشر خلون من جمادى الآخرة سنة ست وثلاثين، وكان يوم قتل ابن أربع، وستين سنة