للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

صحيحًا، وليست] هي] (١) أنَّ حَسَنَهما أو أحدَهما صحيح، وسيأتي.

[قوله] (٢): [«و يُحتمل ... إلخ»:

«ويُحتمل أنْ يُقال» هي القطع بصحة ما أسنداه، أو أسنده أحدهما على ما ذهب إليه ابن الصَّلاح قاله (ج) (٣) (٤).

[قوله] (٥): «أَنَّهُمْ مُتَّفِقونَ»:

أي: العلماء مجمعون، فالاتفاق لُغَويٌّ.

[قوله] (٦): «ولوْ لَمْ يُخْرِجْهُ الشَّيْخانِ»:

فيه تَكرارٌ معنويٌّ، فالأَولى: مما لم يخرِّجه الشيخان.

[قوله] (٧): «في هذا»:

أي: وجوب العمل بما فيهما. والواو من قوله: «والإجماع» واو الحال.

[قوله] (٨): «إِلى نَفْسِ الصِّحَّةِ»:

أي: المستلزمة للعلم بمدلول ما صحَّ ممَّا سلف.


(١) في (هـ): [في].
(٢) زيادة من: (أ) و (ب).
(٣) حاشية الأجهوري على شرح نخبة الفكر (ص ١٦٢).
(٤) هكذا قدم التعليق على هذه الفقرة في الشرح.
(٥) زيادة من: (أ) و (ب).
(٦) زيادة من: (أ) و (ب).
(٧) زيادة من: (أ) و (ب).
(٨) زيادة من: (أ) و (ب).

<<  <  ج: ص:  >  >>