(٢) رواه الإمام أحمد في "المسند" (٣/ ٩٩، ١٠١، ٢٨٢)، والبخاري (١٤٢، ٦٣٢٢)، وفي "الأدب المفرد" (٦٩٢)، ومسلم (٣٧٥)، وأبو داود (٤، ٥)، والترمذي (٥، ٦)، والنسائي (١٩)، وفي "عمل اليوم والليلة" (٧٤)، وابن ماجه (٢٩٨)، والدارمي (٦٦٩)، وأبو يعلى (٣٩٠٢، ٣٩١٤)، وابن حبان (١٤٠٧)، وابن الجارود في "المنتقى" (٢٨)، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (١٧). (٣) رواه الإمام أحمد (٦/ ١٥٥)، والبخاري في "الأدب المفرد" (٦٩٣)، وأبو داود (٣٠)، والترمذي (٧) وحسنه، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" (٧٩)، وابن ماجه (٣٠٠)، والدارمي (٦٨٠)، وصححه ابن خزيمة (٩٠)، وابن حبان (١٤٤٤)، والحاكم، ووافقه الذهبي، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (٢٣)، والحديث صححه أيضًا الإمام الكبير أبو حاتم الرازي - رحمه الله - كما نقل ذلك الحافظ في "بلوغ المرام" وأقره، وصرح بصحته في "نتائج الأفكار"، ومن قبله النووي في "المجموع"، وفي "الأذكار"، وراجع "فيض القدير" (٥/ ١٦٢). تنبيهان: الأول: لم يصح من أذكار الخروج من الخلاء سوى هذا الذكر، وقد نبه على ذلك جماعة من أهل العلم، منهم العلامة المناوي -رحمه الله- في "الفيض" (٥/ ١٦٢). الثاني: سقط هذا الحديث من "المسند" طبعة دار الحديث بالقاهرة (١٧/ ٥٤٥) برقم (٢٥٠٩٨)، فيستفاد استدراكه من هنا.