(٢) انظر مخطوطة المكتبة الأزهرية رقم (١٣٦) ٢٠٥٦ تفسير ومخطوطة دار الكتب رقم ٧٩٧ تفسير، ومنه أكثر من عشر مجلدات. (٣) تلقى الواحدي (ت ٤٦٨) عن الثعلبي، وبعد أن أفاض في الثناء على أستاذه قال: «وله التفسير الملقب بالكشف والبيان ... الذي دفعت به المطايا في السهل والأوعار، وسارت به الفلك في البحار، وهبت هبوب الريح في الأقطار ... وأصفقت عليه كافة الأمة على اختلاف نحلهم وأقروا له بالفضيلة في تصنيف ما لم يسبق إلى مثله». انظر مخطوطة دار الكتب رقم ٥٣ تفسير ورقة. (٤) ولهذا- وبغض النظر عن رأي الواحدي في تفسير استاذه- فإننا لا نرى الطعن على هذا التفسير والتشهير بمؤلفه رحمه الله. انظر مقدمة في أصول التفسير لابن تيمية، ص ٧٦ - ٧٧، مع تعليقنا هناك.