(٢) المروج: جمع مرج وهو الفضاء الواسع ويقال للأرض ذات الكلا: مرج ومنه قولهم مرج الدابة يمرجها إذا أرسلها ترعى في المرج. انظر: لسان العرب (٧/ ٤١٦٨). (٣) صحيح مسلم، كتاب الزكاة، باب كل نوع من المعروف صدقة (٧ - ٩٧ - مع شرح النووي). (٤) أي: لا تستر منه شيئاً، أي: أن ذلك المطر ينزل من بيوت المدر، ولا تمنع بيوت المدر من نزوله، ولا ينزل من بيوت الشعر، وهو تعالى قادر على كل شيء. (٥) مسند الإمام أحمد (١٣/ ٢٩١ - تحقيق أحمد شاكر) وقال: إسناده صحيح، وهو في مجمع الزوائد (٧/ ٦٣٩)، قال الهيثمي: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. (٦) الفرات الماء العذب جداً ونهر بالكوفة، القاموس المحيط ص ١٤٤. (٧) صحيح البخاري، كتاب الفتن، باب خروج النار (١٣/ ٧٨ - مع الفتح) وصحيح مسلم، كتاب الفتن وأشراط الساعة (١٨/ ١٨ - مع شرح النووي).