٢ انظر: التعريفات ص١٧٤. ٣ انظر: كتاب أفعال الرسول صلى الله عليه وسلم ودلالتها على الأحكام ص٧٥. ٤ هذا بالنسبة إلى أفعال المكلفين غير الرسول صلى الله عليه وسلم. أما ما يتعلق بفعله صلى الله عليه وسلم فهو خصوصيته به صلى الله عليه وسلم، ويقع البيان به عند جمهور الأصوليين. وهذا في الواقع مطابق لمدلول القاعدة؛ لأن أفعال الرسول صلى الله عليه وسلم إنما كانت دليلا شرعيا في حق المكلفين لقوله تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ} الأحزاب (٢١) ، ونحوها. انظر: توضيح الأفكار ١/٣، ومقدمة نزهة النظر ص٥، والمستصفى ١/٣٦٦، والإحكام للآمدي ٣/٢٤، وشرح الكوكب المنير ٢/١٦٠، وفواتح الرحموت ٢/٤٥.