للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ذلك إلى أن يترك الناس القضاء، وتتعطل بذلك المصالح العامة. كما تقدمت الإشارة إلى ذلك؛ ولأنه لا يتصرف في ذلك لنفسه. بل لغيره١.


١ انظر: المغني ١٤/٢٥٦، والقواعد المستخلصة ص٣٥٦، وعلم القضاء ص٤٣١، والقضاء ونظامه ص٩٨-٩٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>