خراساني بثلاثة آلاف دينار وقال لي غيره ممن أثق به إن هذه الكتب كانت تحمل في الكم وقال أبو زكريا إنه التمس من إبراهيم بن عبد الله فص سوفسطيقا وفص الخطابة وفص الشعر بنقل إسحاق بخمسين دينارا فلم يبعها وأحرقها وقت وفاته وللاسكندر من الكتب كتاب النفس مقالة كتاب الرد على جالينوس في التمكن مقالة كتاب الرد عليه في الزمان والمكان مقالة كتاب الابصار مقالة كتاب أصول العاميمقالة كتاب عكس المقدمات مقالة كتاب مبادئ الكل على رأي أرسطاليس كتاب في ان الموجود ليس مجنس للمقولات العشر كتاب العناية مقالة كتاب الفرق بين الهيولي والجنس كتاب الرد على من قال انه لا يكون شيء الا من شيء كتاب في ان الابصار لا تكون الا بشعاعات تنبث من العين والرد على من قال بانبثاث الشعاع مقالة كتاب اللون مقالة كتاب الفصل على رأي أرسطاليس مقالة كتاب الماليخوليا مقالة.
فرفوريوس: بعد الإسكندر وقبل امونيوس من أهل مدينة صور وكان بعد جالينوس وفسر كتب أرسطاليس وقد ذكرناها في الموضع الذي ذكرنا فيه أرسطاليس وله من الكتب بعد ذلك كتاب ايساغوجى في المدخل إلى الكتب المنطقية كتاب المدخل إلى القياسات الحملية نقل أبي عثمان الدمشقي كتاب العقل والمعقول بنقل قديم كتابان إلى أنابو كتاب الرد على سحسوس في العقل والمعقول سبع مقالات سرياني كتاب الاسطقسات مقالة سرياني كتاب أخبار الفلاسفة ورأيت منه المقالة الرابعة سرياني.
أمونيوس: قال إسحاق بن حنين في تاريخه إنه من الفلاسفة الذين بعد جالينوس وقد فسر كتب أرسطاليس وقد ذكرنا الموجود منها عند ذكر كتب أرسطاليس ومن كتبه بعد ذلك كتاب شرح مذاهب أرسطاليس في الصانع كتاب في أغراض أرسطاليس في كتبه كتاب حجة أرسطاليس في التوحيد.
ثامسطيوس: وكان كاتب ليوليانس المرتد إلى مذهب الفلاسفة عن النصرانية بعد جالينوس وقد ذكرنا ما فسره من كتب أرسطاليس في موضعه وله من الكتب كتاب إلى ليوليانس في التدبير كتاب النفس مقالتين رسالة إلى ليوليانس الملك.
نيقولاوس: مفسر كتب أرسطاليس وقد ذكرنا أيضا ما فسره في موضعه وله من بعد ذلك كتاب في جمل فلسفة أرسطاليس في النفس مقالة كتاب النبات وخرج منه مقالات كتاب الرد على جاعل الفعل والمفعولات شيئا واحدا كتاب اختصار فلسفة أرسطاليس.