التقييد بها: يكون للأغراض التي تؤديِّيها معاني ألفاظ النّواسخ كالاستمرار - أو لحكاية الحال الماضية: في «كان»(١)
وكالتوقيت بزمن مُعين في «ظلّ، وبات، وأصبح، وأمسى، وأضحى»
وكالمُقاربة: في «كاد، وكرب، وأوشك»
وكالتأكيد: في «إن وأنّ» - وكالّتشبيه: في «كأنَّ»
وكالاستدراك: في «لكن» - وكالرَّجاء: في «لعلَّ» -
وكالتمنّي: في «ليت» وكاليقين: في «وجد، وألفى، ودَرى، وعلم» وكالظنِّ: في خالَ، وزعِم، وحسِب، وكالتَّحول: في اتخذ، وجعل وصيَّر.
(١) فالجملة تنعقد من الاسم والخبر - أو من المفعولين اللذين أصلهما مبتدأ وخبر ويكون الناسخ قيداً - فاذا قلت، رأيت الله أكبر كل شيء، فمعناه (الله أكبر كل شيء على وجه العلم واليقين، وهكذا.