(٢) أخرجه البخاري ومسلم ولفظه عند مسلم: "أن مثل ما بعثني الله عز وجل من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضا فكانت طيبة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير وكان منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا منها وسقوا ورعوا وأصاب طائفة منها أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه بما بعثني الله به فعلم وعلم ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به". (٣) د: قال أبي. (٤) د: + لو. (٥) ب، ج، ز: حوار اليوم. وكتب على هامش ز: إلى حال. (٦) ب: أنصار. ج، ز: أنصاب. (٧) د: شاء. (٨) ب، ج، ز: إشارته. (٩) ز: في نسخة: مثال. (١٠) د: - تعالى. (١١) عبد الله بن قيس توفي سنة ٤٤ هـ/ ٦٦٤ م. (١٢) ب، ز: - منه. وفي الهامش: في نسخة: منه.