(٢) ب: يقولوا. (٣) ب، ز: وأوفقها، ج: وأوقفها. (٤) متأثر في هذا بالإمام الغزالي. وقد جاء بنفس المثال وهو الأب والأم. في كتابه (تهافت الفلاسفة تحقيق سليمان دنيا، دار المعارف، القاهرة، ١٩٦٦ م، ص ٢٣٩ - ٢٥١). بل يأتي أبو بكر في بعض الأحيان بنفس لفظ الإمام الغزالي: فقد أتى بمثال الاحتراق كما أتى بمثال الأب والأم وعبر عن ذلك بقوله: "انسلاك الروح" وهو نفس تعبير الغزالي (تهافت الفلاسفة، ص ٢٤٥ السطر الأخير من المتن. وكذلك مثال أبصار العين، ص ٢٤١ - ٢٤٢. والقوى المحركة والمدركة، ص ٢٤١. ونور الشمس، ص ٢٤٢). (٥) ب، د، ز: بيهما. (٦) ز: كتب على الهامش: قلت رأيت في كتاب الملل والنحل للشهرستاني أن جميع القوى الموجودة في المخلوقات كلها هي أرواح في غاية الدقة واللطافة مخلوقة من جملة الملائكة يودع الله منها ما شاء فيما شاء من مخلوقاته بحسب ذواتها وقوابلها ليظهر أثرها في العالم بمقتضى التدبير الإلهي والله أعلم بذلك وبسند نقله. هـ. (٧) ب: ينصرهون، ج: تنفرهون، ز: يتفرهون. (٨) ب: فيقول. ج، ز: فنقول. (٩) ب، ج، ز: كثيرة.