منقطع كما في الترمذي (ج٢ ص٢٨٥ - ٢٨٦) ومحمد بن إبراهيم لم يسمع من قيس وابن عمرو ويقال قيس.
وقال الترمذي: وروى بعضهم هذا الحديث عن سعد بن سعيد عن محمد ابن إبراهيم: أن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم خرج فرأى قيساً، وهذا أصح من حديث عبد العزيز عن سعد بن سعيد.
وهو في «المستدرك»(ج١ ص٢٧٥ - ٢٧٦) من حديث يحيى بن سعيد عن أبيه عن جده، وسعيد بن قيس ترجمه ابن أبي حاتم في «الجرح والتعديل»(ج٤ ص٥٥) ذكر عنه راويين ولم يذكر فيه جرحاً ولا تعديلاً فهو مجهول الحال.
٢ - حديث عطاء:
مرسل، ومراسيل عطاء من أضعف المراسيل.
٣ - أثر عطاء:
مسمع بن ثابت لم نجد ترجمته.
٤ - أثر الشعبي: ليث هو ابن أبي سليم مختلط.
٥ - أثر القاسم: في الأصل، يحيى بن كثير والصواب: يحيى بن أبي كثير كما في ترجمة شعبة من «تهذيب الكمال». والأثر بهذا السند صحيح.
٦ - أثر ابن عمر:
شريك ساء حفظه لما ولي القضاء هو ابن غزوان كما في ترجمة نافع من «تهذيب الكمال».