(٢) بياض في الأصل بسبب الرطوبة بمقدار كلمة. (٣) بياض في الأصل بسبب الرطوبة بمقدار كلمة، وأتممته اعتمادا على السياق. (٤) قال تعالى: "ما فرطنا في الكتاب من شيء"، وقال: "وأنزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء". وقال الشافعي: ما نزل بأحد نازلة إلا في كتاب الله سبيل الدلالة عليها. شفاء العليل لابن القيم (٧٥). وقال ابن تيمية في الاستقامة (٢/ ٢١٧): وقل أن تعوز النصوص من يكون خبيرا بها وبدلالتها على الأحكام. وانظر معارج القبول لحافظ حكمي (١/ ١٠). (٥) ما بين القوسين فيه بياض بسبب الرطوبة، وأتممته لظهور معناه. (٦) ما بين القوسين فيه بياض بسبب الرطوبة، وأتممته لظهور معناه. (٧) أحيل هنا على الهامش، لكن لا يظهر ما أحيل عليه بسبب عملية ترميم المخطوط. (٨) أي حفظ الحديث وضبطه، وحسن فقهه وفهمه. وهو كما قال رحمه الله. (٩) بتر في الأصل، وأتممته اعتمادا على السياق. (١٠) قال ابن القيم في إعلام الموقعين (٢/ ٣٨٥): عمل أهل المدينة وإجماعهم نوعان: أحدهما: ما كان من طريق النقل والحكاية، والثاني ما كان من طريق الاجتهاد والاستدلال.