(٢) هذا العنوان مني، وليس من المؤلف. (٣) ما بين القوسين به بتر، وأتممته لظهور معناه. (٤) المدونة (٧/ ٢٠١). (٥) طمس في الأصل بسبب الرطوبة، وأتممته اعتمادا على السياق. (٦) تراجع مالك عن قوله هذا حسب ما ذكره ابن القاسم في مكان آخر من المدونة، حيث قال المدونة (٦/ ٢ - ٣ - دار صادر) (٣/ ٧٦٩ - طبعة نزار مصطفى الباز): لأن مالكا كان يقول مرة إذا قال الرجل لغلامه "أنت حر إذا قدم أبي" أو "أنت حر إن قدم أبي"، كان يقول هما مفترقان، قوله "إذا قدم أبي" أشد وأقوى عندي من قوله "إن قدم أبي"، ثم رجع فقال: هما سواء: إذا وإن، فعلى هذا رأيت قوله "إذا شئت فأنت طالق" و"إن شئت فأنت طالق" على قوله "إذا قدم أبي فأنت حر" و"إن قدم أبي فأنت حر". (٧) أذهبت الأرضة أكثرها، لكن بقي ما يدل عليها. (٨) انظر مغني اللبيب عن كتب الأعاريب لابن هشام (٣٢ - ٩٧).