ص442 - كتاب صب العذاب على من سب الأصحاب - إشارة إلى وقائع كثيرة بين السنة والشيعة ومنها وقعة كربلاء ووصف عبد الغفار الأخرس لهذه الوقعة

فصول الكتاب

-أهمية كتاب الأجوبة العراقية على الأسئلة اللاهورية
-موقف الرافضة من الكتاب
-نظم الرافضة أرجوزة في الرد على هذا الكتاب
-قيمة الرافضة في نظر المؤلف
-توجيه عدم إظهار المؤلف النصب في المنقوص
-المؤلف محمود شكري الألوسي لم يرد على كل ما في الأرجوزة التي نظمها
-البيت الأول من الأرجوزة وفيه يدعي الناظم الشرف , ورد المؤلف عليه
-التعريف بالفاطميين
-الشرع يزن الإنسان بعمله لا بنسبه
-الكلام على أنساب الروافض
-بداية الكلام على المتعة عند الروافض وما يرتكب باسمها من القبائح
-الكلام على المتعة الدورية عند الروافض
-منزلة نكاح المتعة عند الروافض
-الكلام على حديث (أنا مدينة العلم وعلي بابها)
-ملخص القول على الحديث المذكور
-إشارة إلى معتقد أهل السنة في أهل البيت
-بعض النصوص في الثناء على الصحابة
-ثناء زين العابدين على الصحابة
-إشارة إلى معتقد أهل البيت في الصحابة
-الرد على الرافضي في عزوه حديث الافتراق إلى البخاري والكلام على رواية (كلها في النار إلا واحدة)
-كلام المؤلف على حديث افتراق الأمة
-توسع في تخريج حديث افتراق الأمة
-معنى الحديث (كلها في النار إلا واحدة)
-معنى الحديث
-تبرؤ متأخري الصحابة من القدرية
-ادعاء الرافضي أن الرافضة هم الفرقة الناجية (أي الرافضة)
-استدلال الرافضي على كونهم الفرقة الناجية (أي الرافضة)
-رد المؤلف محمود شكري الألوسي على استدلال الرافضي على كون الرافضة هم الفرقة الناجية
-أهل السنة يرون فرضية حب أهل البيت
-بعض النصوص في أهل البيت
-موقف الروافض من أهل البيت الإيمان ببعض والكفر ببعض
-زعم الرافضي أنهم متبعون لأهل البيت (أي الرافضة)
-المؤلف محمود شكري الألوسي يرد على الرافضي الذي يزعم أنهم متبعون لأهل البيت (أي الرافضة) ويبين مصادر التشريع عند الرافضة
-اعترافهم (أي الرافضة) بترك بعض العلماء لمذاهبهم بسبب ما فيه من تناقض
-بيان بعض المتناقضات في المذهب الرافضي
-محاولة الطوسي الجمع بين المتناقضات , لكن دون جدوى , وخروجهم من المتناقضات بالتقية (أي الرافضة)
-من مصادرهم (أي الرافضة) في التشريع الرقاع المزورة
-تقديمهم (أي الرافضة) الرقاع على المروي بالإسناد الصحيح
-اتهام الرافضي أهل السنة بأنهم لا يأخذون عن أهل البيت
-رد المؤلف محمود شكري الألوسي على الرافضي الذي قال أن أهل السنة لا يأخذون عن أهل البيت
-أئمة محدثي أهل السنة يسمون الحديث الذي تسلسل بأهل البيت بسلسلة الذهب
-الروافض لا نصيب لهم في الاقتداء بأهل البيت
-بعض القبائح المروية في كتبهم (أي الرافضة) التي يستحي من نسبتها لأهل البيت
-زعم الرافضي أنه يحب أهل البيت ورد المؤلف محمود شكري الألوسي عليهم
-موقف أهل السنة من أهل البيت وثناؤهم عليهم
-مخالفة الروافض لأهل البيت
-الرافضة يدعون حب أهل البيت وينسبون إليهم ما لا يرضي الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم وبعض الأمثلة على ذلك
-إنشاء أبيات لعثمان بن سند في الرافضي
-الرافضي يستنكر تكفير الروافض وهم أتباع أهل البيت بزعمه وخاصة علي بن أبي طالب
-المؤلف ينقل عن جده تكفير الروافض
-الرد على الرافضي في ادعائه ركوب سفينة النجاة مستدلا بحديث مثل أهل بيتي
-تقرير استدلال الرافضة بالحديث
[+]الرد عليهم من وجهين
- -الأول
- -الثاني
-الذي أسس أساس مذهب الروافض هو عبد الله بن سبأ
-سبب نزول سورة {هل أتى}
-الرافضي بدأ يستدل على كون علي بن أبي طالب هو الخليفة بعد النبي صلى الله عليه وسلم
-استدلال الرافضي بحديث (أنت مني بمنزلة هارون من موسى)
-تقرير استدلال الرافضي بحديث (أنت مني بمنزلة هارون من موسى) والرد عليه
-استدلال الرافضي بقوله تعالى: {فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم}
-تقرير استدلالهم (أي الرافضة) والرد عليه من وجوه
-استدلال الرافضي بآية {إنما وليكم الله ورسوله}
-تقرير استدلال الرافضي بآية {إنما وليكم الله ورسوله} والرد عليه
-استدلال الرافضي بآية {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك} وبحديث (من كنت مولاه فعلي مولاه)
-الكلام على سبب نزول الآية {يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك}
-الإشارة إلى خبث يوسف الأوالي الرافضي ورد السويدي عليه
-الكلام على الحديث: (من كنت مولاه فعلي مولاه)
-كلام لابن تيمية على كتب الواحدي
-تقرير الاستدلال
-الرد على الرافضي من وجوه الوجهان
-من عجيب ما يستدلون به (أي الرافضة)
-ادعاء الرافضي أنه يتولى عليا رضي الله عنه , ورد المؤلف عليه
-ادعاء الرافضي أن حب علي هو الإيمان وأن بغضه كفر
-ادعاء الإمامية من الروافض أن أحدهم لا يعذب بصغيرة ولا كبيرة وأن حبهم لعلي كاف لنجاتهم , ورد المؤلف عليهم
-بعض ما يستدلون به على مدعاهم (أي الرافضة) والرد عليهم
-دليل آخر من أدلتهم (أي الرافضة) والرد عليهم
-مرة أخرى يدندن الرافضي حول فضل أهل البيت والرد عليه
-القول بارتداد الصحابة يستحيل معه إثبات شيء من الدين وتفصيل ذلك
-الناظم يكابر ولا يلتزم بقواعد المناظرة
-جماعة من علمائهم (أي الرافضة) يزعمون أنه لا يوجد حديث متواتر إلا خبر واحد فقط
-حتى التواتر المعنوي لم يتحقق عندهم (أي الرافضة)
-بعض الروايات من كتبهم المتعمدة تصرح بارتداد الصحابة كلهم (أي الرافضة)
-سبب ارتداد الصحابة في زعم الروافض
-إشارة إلى بعض كتبهم المصرحة بتكفير الصحابة (أي الرافضة)
-الروافض ينافقون ويسمون ذلك تقية , وبعض الأبيات في ذلك
-الناظم (أي الذي نظم الأرجوزة) يجوز سب من ظلم من الصحابة بزعمه
-الشيعة يجوزون سب ولعن أكثر الصحابة
-الشيعة يعتقدون أن السب واللعن من أعظم العبادات , وإشارة إلى تصريح الناظم (أي الذي نظم الأرجوزة) بذلك
-لا يوجد أحد من الصحابة ظلم أهل البيت
-الناظم الذي نظم الأرجوزة ينكر أن الروافض يسبون الخلفاء الثلاثة ويفسق من يفعل ذلك , ورد المؤلف محمود شكري الألوسي عليه وتفنيده لدعواه
-تصريح المؤلف محمود شكري الألوسي بكفر من سب الصحابة
-نقل المؤلف عن جده تكفير بعض العلماء لمن سب الخلفاء الثلاثة
-الناظم الذي نظم الأرجوزة ينسب إلى أبي حنيفة زورا نفي الكفر عمن سب الخليفة
-قول المؤلف في عدم تكفير أحد من أهل القبلة ما لم ينكر معلوما من الدين بالضرورة
-بعض الفرق الكافرة , ونقل عن الرافعي في الموضوع
-معظم علماء ما وراء النهر يكفرون الشيعة الاثني عشرية , وذكر بعض المكفرات التي كفروهم بسببها
-إشارة إلى قول الخفاجي في حكم من سب الصحابة
-النقل عن ابن حجر في الفتح في معنى السب بدون إشارة إلى ذلك
-تصريح المؤلف محمود شكري الألوسي بتكفير من سب الصحابة
-رد المؤلف محمود شكري الألوسي على الناظم الذي نظم الأرجوزة في أن سب الصحابة ليس بكفر
-الروافض يسبون ويلعنون من ثبت إيمانه بالكتاب والسنة وأقوال العترة
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يزعم أن الصحابة ليسوا بعدول
-المؤلف محمود شكري الألوسي في رده على الناظم الذي نظم الأرجوزة يحيل على كتاب جده ثم يزيد الأمر توضيحا
-نصوص في فضل الصحابة
-قول أبي زرعة فيمن ينتقص الصحابة ونقل عن ابن حجر العسقلاني
-كلام ابن القيم على حديث (يحمل هذا العلم من كل خلف عدوله)
-نقل عن التفتازاني في شرح المقاصد
-انتهى النقل , وفيه ثناء العترة الطاهرة على الصحابة
-تعليق أبي الثناء الألوسي على كلام التفتازاني؟
-إجازة الناظم الذي نظم الأرجوزة لعن من خرج على الأئمة مطلقا , وتكفيره من حارب عليا , واتهامه من لم يكفر بالنصب
-حديث (حرب علي حربي) الذي استدل به الناظم الذي نظم الأرجوزة موضوع
-بطلان الاستدلال بحديث (حرب علي حربي) على تقدير صحته
-الإمام علي يحكم ببقاء إيمان أهل الشام وأخوتهم
-الأدلة من الكتاب والسنة وأقوال الإمام علي على بطلان ما ذهب إليه الناظم الذي نظم الأرجوزة من أن حرب علي كفر
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يقذف هندا أم معاوية
-المؤلف محمود شكري الألوسي يهاجم الناظم بألفاظ مقذعة جزاء وفاقا
-المؤلف محمود شكري الألوسي ينشد في الناظم بعض أبيات الشيخ عثمان بن سند
-المؤلف محمود شكري الألوسي يرد على الناظم زعمه بأن معاوية لم يتب
-بعض العلماء يرى أن توبة المبتدع لا تقبل وفي الحاشية تحقيق في المسألة
-الرواية الصحيحة تفيد العلم
-نقل المؤلف عن الأصوليين أن خبر الواحد يفيد العلم بقرينة وفي الحاشية تحقيق في المسألة
-الحرب التي قامت بين الصحابة كانت عن اجتهاد
-ذكر الدلائل التي تمسك بها معاوية في قتاله عليا , منقولا عن ابن حجر المكي
-نظرة علي إلى مقاتليه وموقفه منهم
-حكم الإسلام في معاملة البغاة
-قول ابن حجر المكي فيمن كفر من قاتل عليا
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يجهل قتلة عثمان رضي الله عنه
-قتلة عثمان ليسوا من الصحاب , وإنما هم من أوباش مصر
-قصة مقتل عثمان رضي الله عنه
-قاتلوا عثمان ليسوا كفارا وإنما هم عصاة مرتكبو كبيرة
-تكفير الناظم الذي نظم الأرجوزة مرة أخرى لمن حارب عليا والبغاة , والرد عليه
-الإمام علي يسمي مقاتليه " إخوانا في الإسلام "
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يصرح بكفر من سب عليا
-أكثر ما يذكره المؤرخون من أن معاوية كان يقع في علي غير صحيح
-ما ورد صحيحا من أن معاوية كان يقع في علي معارض بمثله في الصحة والثبوت
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يكفر بعض من حكم الإمام علي بإسلامهم والمؤلف محمود شكري الألوسي يكفر الناظم الذي نظم الأرجوزة
-المؤلف ينشد في الروافض قصيدة للشيخ عثمان بن سند
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يكذب الأخبار الواردة في مناقب معاوية
-رد المؤلف على الناظم الذي نظم الأرجوزة في تكذيبه الأخبار الواردة في مناقب معاوية
-من مناقبه رضي الله عنه الصحبة وكفى بها منقبة (يعني عليا)
-الكلام على حديث (اللهم اجعله هاديا مهديا)
-التعريف بحديث القائد المكذوب في لعن معاوية
-ابن أبي الحديد من الغلاة , ومن غلوه وصفه عليا بصفات ألوهية
-الرد على الناظم على فرض صحة الحديث في لعن معاوية
-اللعن الصادر عن النبي صلى الله عليه وسلم في حق بعض أمته محمول على الرحمة , وفي الحاشية إيراد بعض الأحاديث في ذلك
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يزعم أن حب علي ومعاوية لا يجتمعان , ويقسم بأنه لا يحب من أحب معاوية
-الكلام على قصة نوم علي على الفراش ليلة الهجرة
-الرد على الناظم الذي نظم الأرجوزة في دعواه أن حب علي ومعاوية لا يجتمعان , وإقسامه بأنه لا يحب من أحب معاوية
-الرد على الناظم في قسمه بالكعبة
-لازم قول الناظم أن معاوية من أهل النار
-رأس مال الرافضة
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يحاول يائسا إبطال الأدلة على إسلام معاوية
-استدلال المؤلف بقصة صلح الحسن مع معاوية على إسلامه
-قياس الناظم الذي نظم الأرجوزة صلح الحسن مع معاوية على صلح الرسول صلى الله عليه وسلم مع الكفار
-رد المؤلف على الناظم في قياسه صلح الحسن مع معاوية على صلح الرسول صلى الله عليه وسلم مع الكفار
-إشارة إلى وقائع كثيرة بين السنة والشيعة ومنها وقعة كربلاء , ووصف عبد الغفار الأخرس لهذه الوقعة
-الروافض ينتهزون فرص انشغال المسلمين مع أعداء الله فيثيرون المشاكل
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يرى أن كل باغ كافر أو فاسق , والمؤلف محمود شكري الألوسي يبطل زعمه
-تصريح الناظم بندب سب عمرو ويزيد , وبكفر عمرو , والرد عليه
-لم يرد في شريعة من الشرائع التكليف بسب أحد
-الإمام علي يكره لأتباعه أن يكونوا سبابين
-ابن أبي الحديد يحاول تأويل كلام الإمام علي بما يوافق أهواء الروافض
-تكفير المؤلف محمود شكري الألوسي لمن سب عمرا على الوجه الذي لهج به الروافض
-ذكر جملة من مناقب عمرو بن العاص رضي الله عنه
-المؤلف يرى جواز لعن يزيد , وتحقيق في المسألة في الحاشية
-الروافض يسيئون الأدب مع أهل البيت
-ذم المؤلف محمود شكري الألوسي ليزيد , وذكره لفضائل عمرو بن العاص
-استدلال الناظم على كفر عمروا بركونه إلى معاوية , والرد عليه
-معاوية ومن معه مسلمون بشهادة علي نفسه , والرافضة يعكسون
-الحروب التي كانت بين المسلمين كان علي هو المحق فيها , ومحاربوه كانوا مجتهدين مخطئين مثابين على اجتهادهم , وقد تابوا من خطئهم وندموا عليه وخاصة عمرو
-قصة وفاة عمرو بن العاص
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يطعن في أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
-الرد على الناظم الذي يطعن في أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
-إثبات أن مقاتلي علي كانوا له محبين
-القتال يوم الجمل لم يكن مقصودا , وإنما وقع بمكر السبئية
-وعلى فرض وقوع القتال عن قصد فهو لشبهة قوية
-الصحابة ليسوا بمعصومين من الخطأ
-الرد على قول الناظم إن عائشة أعرضت عن نبح كلاب الحوأب
-الرد على الناظم في قوله إن عائشة رضي الله عنها اجتهدت في قبالة النص , وعلى قوله إنها رضيت بقتل عثمان
-الرد على الناظم في تشكيكه في توبة عائشة رضي الله عنها
-كذب الناظم الذي نظم الأرجوزة في قوله إن الروافض لا يسبون عائشة
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يرد على من كفر الروافض لسبهم الصحابة بما لا طائل تحته
-متى يكفر من سب الصحابة , وقول المذاهب الأربعة في ذلك
-متى لا يكفر من سب الصحابة
-أبيات للأخرس في تكفير من نسب الصحابة إلى الكفر
-حكم استحلال أموال الروافض
-حكم من سب أحدا من الصحابة أو كفره
-زعم الناظر أنه من أتباع الغر الهداة وحكمه بالهلاك على من كفر الروافض
-بيان وضوح فساد مذهب الروافض لكل ذي عقل سليم
-خطر العوائد على دين الإنسان
-استحالة تصور ارتداد الصحابة كلهم لدى ذي العقل المتحرر
-الإمام علي يثني على الصحابة
-بعض عقائد غلاة الرافضة في الإله
-بعض عقائد غلاة الرافضة الفاسدة في الرسول صلى الله عليه وسلم
-اعتقاد الرافضة في إمامهم
-إنشاد أبيات في الروافض
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يرد على الألوسي المفسر في عدة قضايا
-المؤلف محمود شكري الألوسي يبطل مزاعم الرافضي
-زعم الناظم الذي نظم الأرجوزة أن الإمام منصوص عليه فلا معنى لإجماع الصحابة على أبي بكر , والرد عليه
-الخبر المتواتر لا قيمة له عند الرافضة
-تشكيك الناظم الذي نظم الأرجوزة في خبر نقص القرآن , والرد عليه
-لا يصح استدلال الرافضة بالقرآن وهم يعتقدون نقصانه وتحريفه
-استدلال الرافضة بالإجماع إجمالا , وبيان بطلان الإجماع عندهم
-المتواتر ساقط الاعتبار عند الروافض فلا يصح استدلالهم به
-عجز الروافض عن التمييز بين الطيب والخبيث من الأخبار لعقيدتهم الفاسدة في الصحابة
-عجز الروافض عن إثبات المعجزات لحكمهم بارتداد ناقليها
-تذكير بقول الآلوسي الجد بأن الروافض لا يمكنهم إثبات مطلب ما من المطالب الدينية
-رد الناظم الذي نظم الأرجوزة على الألوسي المفسر في نقضه لعقيدة العصمة
-بيان خطأ الروافض في ترتيبهم لدليل وجوب إمامة الإمام علي لكونه المعصوم
-أسباب العلم ثلاثة وكلها مسدودة في وجه الروافض فكيف يثبتون العصمة
-مقالة البداء عند الرافضة
-الأدلة من كلام علي على عدم عصمته رضي الله عنه
-موقف الناظم الذي نظم الأرجوزة من العقل
-موقف المؤلف محمود شكري الألوسي من العقل
-مذهب الرافضة هو مذهب المعتزلة في الحسن والقبح العقليين
-دليل إثبات العصمة يترتب عليه دور صريح وهو محال عقلا
-إنشاد أبيات في الروافض
-الناظم الذي نظم الأرجوزة يذهب إلى أن العقل يستقل بمعرفة الله وهو وحده حجة
-حكم النظر في معرفة الله عند الأشاعرة
-حكم النظر عند المعتزلة في معرفة الله
-رد الأشاعرة على المعتزلة في مسألة معرفة الله
-ترجيح المؤلف لمذهب الأشاعرة , وتحقيق المسألة في الحاشية
-مذهب الماتريدية في الحسن والقبح العقليين , وحكم النظر في معرفة الله
-الرد على الناظم في زعمه أن العقل حجة وحده
-الكلام على الدليل الإني واللمي , وفي الحاشية توضيح لذلك
-إنكار الرافضة للقياس , ووجود روايات في كتبهم المعتمدة فيها القياس
-تسمية الرافضة للقياس استدلالا بالأولوية
-الرد على الرافضة في إنكار القياس
-الناظم يهاجم الألوسي المفسر والمؤلف محمود شكري الألوسي يرد عليه
-الروافض يرمون الناس بعيوبهم
-سبب رد المؤلف محمود شكري الألوسي على الناظم الذي نظم الأرجوزة مع أن الكلام مع الرافضة لا يفيد إنشاد أبيات للشيخ عثمان بن سند
-الرد على الناظم الذي نظم الأرجوزة في اتهامه الألوسي المفسر بالخصومة لأهل البيت
-كذب الرافضة باسم التقية
-من طريق الروافض دخل فساد كبير على الدين ومن ذلك الإسماعيلية والنصيرية
-الرافضة ليسوا أهل خبرة بطرق الحق
-قول مالك في الرافضة
-قول الشافعي في الرافضة
-الرد على الناظم الذي نظم الأرجوزة في اتهامه الألوسي المفسر بالكذب
-عيبه على الألوسي المفسر كونه عالما , والرد عليه
-أعداء الله يذمون أنفسهم بألسنتهم وهم لا يشعرون
-إنشاد أبيات لعثمان بن سند في الروافض
-مهاجمة المؤلف محمود شكري الألوسي لعامة الروافض ووصفه إياهم بأوصاف ذميمة
-كلام المؤلف محمود شكري الألوسي على قوة إيمان أهل السنة وشجاعتهم
-وصف المؤلف محمود شكري الألوسي لضعف الروافض وحمقهم مستدلا بآثارهم
-خاتمة المحقق

<< < ص: > >>

مسار الصفحة الحالية:

فهرس الكتاب إشارة إلى وقائع كثيرة بين السنة والشيعة ومنها وقعة كربلاء , ووصف عبد الغفار الأخرس لهذه الوقعة

+ - التشكيل

غداة أبيدت مفسدي أهل كربلا ... وكرت مواضيه بها أيما كر

فدانت وما دانت لمن كان قبله ... من الوزراء السابقين إلى الفخر

وما أدركوا منها مراما ولا منى ... ولا ظفروا منها بلب ولا قشر

وحذرهم من قبل ذلك بطشه ... وأمهلهم شهرا وزاد على الشهر

وعاملهم هذا الوزير بعدله ... وحاشاه من ظلم وحاشاه من جور

وأنذرهم بطشا شديدا وسطوة ... وبالغ بالرسل الكرام وبالنذر

ولو يصبر القرم الوزير عليهم ... لقيل به عجز وما قيل عن صبر

<< < > >>