للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

إلى آخر ما قال مما يغيظ أهل الضلال.

وهكذا كلام سائر الأئمة الأطهار في حق أصحاب النبي المختار، فتبا لكم أيها الرافضة الغواة، فقد خالفتم الله تعالى والنبي صلى الله عليه وسلم والأئمة الهداة ومع ذلك تقولون: نحن أتباع أهل البيت، سترون حالكم يوم لا ينفعكم " لو أن " و " عسى " و " ليت ".

أيها المدعي لسلمى انتسابا ... لست منها ولا قلامة ظفر

نسأل الله المنان أن يعيذنا من وساوس الشيطان.

* قال الناظم:

٤ - بعد فهاك ما عن المختار ... مضمون ما صححه البخاري

٥ - تفترق الأمة بعدي فرقا ... نيفا وسبعين ومهما اتفقا

<<  <   >  >>