للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أم رأى أهواك المضلة في الردى ... أهواك حتى زل منه خطاك

فلقد هجوت المسلمين جميعهم ... وهم الخيار كما حكى مولاك

ورميت أقمار الهدى بنقائص ... لما بها رب السماء رماك

وقوله: (وليته ... إلخ) لا يتلافى به ما فات، وهيهات أن يلتئم صدع قلوبهم من أسئلة أهل الحق وهيهات.

.... وهل ينفع شيئا ليت......

كما لا ينجو من أعلن ببغض الصحابة بحب أهل البيت، نسأله تعالى أن يسعدنا يوم القيامة، ويباعدنا عن موجبات الندامة.

<<  <   >  >>