(٢- ٢) في ف «أنمار» كذا. (٣) التصحيح من الخصائص الكبرى، ١/ ٢١٠، وفي الأصل «أمن» مصحفا، وفي معجم البلدان «أمر بلفظ الفعل من أمر يأمر معرب ذو أمر- موضع غزاة رسول الله صلى الله عليه وسلم.. قال الواقدي هو من ناحية الخيل وهو بنجد من ديار غطفان وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج في ربيع الأول من سنة ثلاث للهجرة لجمع بلغه أنه اجتمع من محارب وغيرهم فهرب القوم منهم إلى رؤوس الجبال وزعيمها دعثور بن الحارث المحاربي فعسكر المسلمون بذي أمر ... » . (٤) في الأصل «أمن» كذا. (٥) من المغازي ١/ ١٩٥، وفيه: وقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم وادي ذي أمر بينه وبين أصحابه ثم نزع ثيابه فنشرها لتجف وألقاها على شجرة» . (٦) في الأصل «عطفان» . (٧) في المغازي «قد انفرد من أصحابه» . (٨) في ف «محمدا» . (٩) في ف «لا تجرد» .