(٢) وفي الطبري «عن ابن إسحاق قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم معتمرا في ذي القعدة لا يريد حربا وقد استنفر العرب ومن حوله من أهل البوادي من الأعراب أن يخرجوا معه وهو يخشى من قريش الذي صنعوا به أن يعرضوا له بحرب أو يصدوه عن البيت، فأبطأ عليه كثير من الأعراب، وخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن معه من المهاجرين والأنصار ... » . (٣) وفي الطبري «وكان الناس سبعمائة رجل ... وعن إياس بن سلمة عن أبيه قال: قدمنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديبية ونحن أربع عشرة مائة» . (٤) من المغازي ٢/ ٥٨٠، ولفظه «فلقيه بغدير ذات الأشطاط من عسفان» . (٥) من المغازي، وفي الأصل «بشر» . (٦) في الأصل «لا يدخلها» والتصحيح من الطبري ولفظه «فقال له: يا رسول الله! هذه قريش قد سمعوا بمسيرك فخرجوا معهم العوذ المطافيل قد لبسوا جلود النمور وقد نزلوا بذي طوى يحلفون بالله لا تدخلها عليهم أبدا، وهذا خالد بن الوليد في خيلهم قد قدموها إلى كراع الغميم. قال أبو جعفر: وقد كان بعضهم يقول: إن خالد بن الوليد كان يومئذ مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مسلما» . (٧) من الطبري، وفي الأصل «قدموه» . (٨- ٨) من الطبري، وفي ف «ظهر الحيض» خطأ. (٩- ٩) كذا، وفي الطبري «في طريق تخرجه» .