(٢- ٢) في النسائي: فو الذي. (٣- ٣) في النسائي: شيئا ولا أنقص. (٤) في النسائي: ولي. (٥) في السيرة ٢/ ١٦٨ «قال ابن إسحاق: ثم غزا بني المصطلق من خزاعة في شعبان سنة ست، وقال ابن هشام: واستعمل على المدينة أبا ذر الغفاري، ويقال: نميلة بن عبد الله اللثي» كذا في الطبري ٣/ ٦٣. وفي المغازي ١/ ٤٠٤ «في سنة خمس خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين لليلتين خلتا من شعبان» . (٦- ٦) من السيرة، وفي ف «ما بهم» خطأ. (٧) في معجم البلدان ٣٦٣ «بين الفرع والمريسيع ساعة من النهار» . (٨) في ف «نساءهم» كذا، وفي المغازي ١/ ٤٠٧ «وقتل عشرة منهم وأسر سائرهم، وسبى رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجال والنساء والذرية» . (٩) لها ترجمة في الإصابة ٨/ ٤٣ وفيه «لما غزا النبي صلى الله عليه وسلم بني المصطلق غزوة المريسيع في سنة خمس أو ست وسباهم وقعت جويرية وكانت تحت مسافع بن صفوان المصطلقي في سهم ثابت بن قيس ... فكاتبته على نفسها وكانت امرأة حلوة ملاحة لا يراها أحد إلا أخذت بنفسه فأتت رسول الله صلى الله عليه وسلم تستعينه في كتابتها» .