(٢) من الطبري، وفي الأصل: يزيد. (٣) وهو البراء بن أوس بن خالد بن الجعد بن عوف بن مبذول- راجع في الإصابة ترجمة أم بردة والطبري. (٤) زيد من سمط النجوم وقد استوعب فيه أخبار إبراهيم من شتى النواحي فراجع ١/ ٤١٠- ٤١٣. (٥) من تهذيب التهذيب، وفي الأصل: عن. (٦) وهذا الحديث ساقه البخاري في عدة أبواب من صحيحه، وأحمد في مسنده ١/ ٣٣، والطبري في جامعه والبغوي في المعالم، والسيوطي في الدر المنثور وابن سعد في الطبقات ٨/ ١٣١ باختلاف اللفظ وأغلب السياق للمسند والدر. (٧) من المراجع، وفي الأصل: ألم أزل. (٨) زيد من المراجع. (٩) سورة ٦٦ آية ٤، وقد وقع هنا بعده إهمال أو اختصار فإن جميع المراجع تتفق على الزيادة التالية: حتى حج فحججت معه وعدل فعدلت معه بالإداوة فبرز ثم جاء فسكبت على يده من الإداوة فتوضأ ثم قلت: يا أمير المؤمنين! من المرأتان من أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم اللتان قال الله لهما إِنْ تَتُوبا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما. (١٠) من المراجع، وفي الأصل: عجبي.