(٢) في ف «أبي» خطأ. (٣) زيد من السيرة. (٤) من السيرة، وفي الأصل «الهلالي» . (٥) من السيرة، وفي الأصل «يعونه» . (٦) راجع الموطأ للإمام مالك ص ٧١، أخرجه عن أنس بن مالك باختلاف يسير. (٧- ٧) التصحيح من مسند الإمام أحمد ٦/ ٥١، وفي الأصل «دقت داقة» وفي مجمع بحار الأنوار: والدافة قوم من الأعراب يردون المصر، يريد أنهم قدموا المدينة عند الأضحى فنهاهم عن إدخار لحومها ليتصدقوا بها- إلخ. (٨- ٨) كذا، وما وجدنا ترجمته فيما لدينا من المراجع. (٩) كذا، ولعله: على من. (١٠) راجع السنن الكبرى ٥/ ٢٤٠، ومسند الإمام أحمد وفيه «عن عائشة قالت: دفت دافة من أهل البادية حضرة الأضحى، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: كلوا وأدخروا لثلاث، فلما كان بعد ذلك قالوا: يا رسول الله! كان الناس ينتفعون من أضاحيهم يحملون منها الودك، ويتخذون منها الأسقية، قال: وما ذاك؟ قالوا: الذي نهيت عنه من إمساك لحوم الأضاحي، قال: إنما نهيت عنه للدافة التي دافت (كذا) ، فكلوا وتصدقوا أو ادخروا» .