(٢- ٢) كذا في ف، ولعله: فبينما؛ وفي الطبري ٣/ ٧٩ «عندي أبوي وعندي» ولفظه كما يلي «ثم دخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي أبوي وعندي امرأة من الأنصار وأنا أبكي وهي تبكي معي فجلس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: «يا عائشة! إنه قد كان ما بلغك من قول الناس فاتقي الله، وإن كنت قارفت سوءا مما يقول الناس فتوبي إلى الله، فإن الله يقبل التوبة عن عباده» ، قالت: فو الله ما هو إلا أن قال ذلك تقلص دمعي حتى ما أحس منه شيئا وانتظرت أبوي أن يجيبا رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يتكلما، قالت: وأيم الله! لأنا كنت أحقر في نفسي وأصغر شأنا من أن ينزل الله عز وجل في قرآنا يقرأ به في المساجد ويصلى به ولكني أرجو أن يرى رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا يكذب الله به عني ما يعلم من براءتي أو يخبر خبرا» . (٣) في الأصل «فسيريك» كذا. (٤- ٤) وفي الطبري «وإن كنت قارفت سوءا» . (٥) في الطبري «تقلص» . (٦) زيد من الطبري. (٧) في ف «أحسب» كذا، وفي الطبري «حتى ما أحس منه شيئا» . (٨) من الطبري، وفي ف «برية» .