(٢- ٢) في الطبري «وحدروها» . (٣) وقع في ف «لمخزوج» كذا مصحفا. (٤) كذا، وفي الطبري «إلى عجز هوازن بتربة» . (٥- ٥) كذا في ف، وفي الطبري «بدليل له» . (٦- ٦) كذا في ف، وفي الطبري «فأتى الخبر هوازن» . (٧) وقع في ف «الجبار» مصحفا عن «جناب» وفي الطبري «يمن وجناب» . (٨) زيد في الطبري «الأشجعي وكان دليل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى خيبر، قدم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ما وراءك؟ قال: تركت جمعا من غطفان بالجناب قد بعث إليهم عيينة بن حصن ليسيروا إليكم، فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشير بن سعد وخرج معه الدليل حسيل بن نويرة» . (٩) وفي الطبري زيد بعده «وشاء ولقيهم عبد لعيينة بن حصن فقتلوه ثم لقوا جمع عيينة فانهزم فلقيه الحارث بن عوف منهزما فقال: قد آن لك يا عيينة أن تقصر عما ترى» . (١٠) وفي السيرة «قال ابن إسحاق: فلما رجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة من خيبر أقام بها شهري ربيع وجماديين ورجبا وشعبان ورمضان وشوالا يبعث فيما بين ذلك من غزوة سراياه صلى الله عليه وسلم» .