(٢) من السيرة، وفي ف «رأهم» كذا. (٣) من السيرة، وفي ف «حلال» كذا. (٤) من السيرة، وفي ف «وأخرج» وزيد بعده في السيرة «.. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وما عليكم لو تركتموني فأعرست بين أظهركم، وصنعنا لكم طعاما فحضرتموه، قالوا: لا حاجة لنا في طعامك فأخرج عنا» . (٥) هو بكسر راء موضع من مكة بعشرة أميال- مجمع بحار الأنوار. (٦) زيد في السيرة «قال ابن هشام: فأنزل الله عز وجل عليه فيما حدثني أبو عبيدة لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخافُونَ فَعَلِمَ ما لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً يعني خيبر» . (٧) كذا، وفي الطبري «وفيها كانت غزوة ابن أبي العوجاء السلمي إلى بني سليم في ذي القعدة بعثه رسول الله صلى الله عليه وسلم بعدما رجع من مكة في خمسين رجلا» . (٨) التصحيح من الطبري ٣/ ١٠١ والمغازي للواقدي ٢/ ٧٤١، ووقع في ف «يوما» مصحفا. (٩) زيد قبله في الأصل «عروة» كذا. (١٠) زيد في الطبري «في ذي القعدة» . (١١) من الطبري، وفي ف «بني» كذا. (١٢) وفي المغازي «فلما رآهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ورأوا جمعهم دعوهم إلى الإسلام، فرشقوهم