(١) من الإصابة، وفي الأصل: محرز: وألم بهذه البعثة في طبقات بن سعد- القسم الأول من الجزء الثاني ١١٧، وفي المغازي ٣/ ٩٨٣، وفي سيرة بن هشام ٣/ ٩٢، وفي الصحيح للبخاري- كتاب المغازي باختلاف حول التاريخ والسبب. (٢) كذا وجميع المراجع تتفق على نسبة هذه الواقعة إلى عبد الله بن حذافة السهمي وألفاظها المتقاربة: حتى إذا كنا ببعض الطريق أذن لطائفة من الجيش واستعمل عليهم عبد الله بن حذافة السهمي وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت فيه دعابة فلما كان ببعض الطريق أوقد نارا- ثم يطّرد الحديث كما هنا، وذكر البخاري في تفسير «أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم» ، قول ابن عباس: نزلت في عبد الله بن حذافة بن قيس بن عدي إذ بعثه النبي صلى الله عليه وسلم في سرية. (٣) في الأصل: فيحرم- كذا، وما أثبتناه ينسجم مع صورة اللفظ والسياق. (٤) ذكره في الطبري ٣/ ١٣٩ كما هنا، وذكره في إنسان العيون ٣/ ٣٢٧ بأكثر مما هنا وقال: وفد بني بلى على وزن على مكبرا وهو حي من قضاعة. (٥) من الطبري ٣/ ١٥٥، وفي الأصل: سعد. (٦) زيد من الطبري ٣/ ١٥٥ وإنسان العيون ٣/ ٣٢١. (٧) زيد بعده في الأصل: بن، ولم تكن الزيادة في الطبري والإنسان فحذفناها.