الأول: التوكيد.
الثاني: الفرق بين النون التي تسقط للإضافة، وبين هذه النون.
الثالث: الفرق بين تثنية الاسم المتمكن وغيره..
وقيل: إنه أُمِر أن يدخل يده في فِيها ففعل فعادت عصا كما كانت.
وقيل السلطان: القوة التي كانت لهما بالعصا.
وقيل: ردأته أردأه؛ إذا أعنته وأردأته أيضاً.
قرأ (من الرَّهَبِ) بفتح الراء، والهاء ابن كثير، ونافع، وأبو عمرو.
وقرأ الباقون (الرُّهْبِ) بضم الراء، وتسكين الهاء.
وقرأ ابن كثير، وأبو عمرو (فَذانِّك) مشددة النون،
وقرأ الباقون (فَذَانِكَ) خفيفة.
وقرأ عاصم وحمزة (تُصَدِّقُنِي) بضم القاف.
وقرأ الباقون بالجزم.
وجه الشبهة في أنهم ما سمعوا بهذا في آبائهم الأولين: أنهم
الكبراء الذي لو كان حقاً لأدركوه؛ لأنه لا يجوز أن يدرك الحق
الأنقص في العقل والرأي، وأن لا يدركه الأفضل منهما؛ فغلطوا في أن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute