(٢). قال أبو عبيد ٢/ ٣٠٠: أي فرحني ففرحت أ. هـ، ولفظ الصحيحين وبجحني فبجحت إلي نفسي. (٣). قال أبو عبيد ٢/ ٣٠٦ الشبطة أصلها ما شبط من جريد النخل وهو سعفه: قال ابن الأثير في الغرائب ٥٥٣ … وقيل السيف، والمسل موضع المسلول تصفه بالدقة والنحافة. (٤). قال القاضي عياض في بغية الرائد ٤٢: وصفتها بأنها ممتلئة الجسم كثيرة اللحم وعبرت عن ذلك بامتلاء كسائها، وقال في ١٣٩، الصفر الخالي الفارغ، وقولها: غيظ جارتها أي ضرتها ويحتمل أن تكون الجارة بالسكنى، انظر أيضا طوال الغرائب ٥٥٥. (٥). في الصحيحين وغيرهما: جارية أبي زرع … (٦). في الغريب لأبي عبيد ٢/ ٣٠٧: لا تنث تنثيثا – بالنون، قال: وأحدهما قريب المعنى من الآخر أي لا تظهر سرنا. (٧). في الصحيحين، ولا تملأ بيتنا تعشيشا في البخاري معلقا … ولا تعشش … قال: في النهاية ٣/ ٢٤١: أي لا تخوننا في طعامنا فتخبأ منه في هذه الزاوية، وهذه الزاوية كالطيور إذا عششت في مواضع شتى، وقيل: أي لا تملأ بيتنا بالمزابل كأنه عش طائر. وقال في الطوال الغرائب ٥٥٧: ويروى بالغين المعجمة من الغش: الدغل والمكر وأصله من الغشش وهو المشرب الكدر.