(٢) في أ: «يدافع»، والمثبت من ب، ج، د، هـ، و، ز. (٣) «الأَخْبَثَان»: البول، والغائط. قال النووي رحمه الله: «ويلحق بهذا ما كان في معناه مما يشغل القلب، ويُذهِب كمالَ الخشوع». شرح النووي على مسلم (٥/ ٤٦). (٤) صحيح مسلم (٥٦٠). (٥) في أ: «ورُوي» بضم الراء، ولم تشكل في بقية النسخ. (٦) في د: «صلاة». (٧) صحيح مسلم (٤٢٨)، وليس فيه ذكر سبب الحديث. وفي حاشية ج: «حاشية: عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في صلاتهم؟ فاشتد قوله في ذلك حتى قال: لينتهن عن ذلك، أو ليخطفن أبصارهم. رواه البخاري»، وقد أخرجه البخاري في صحيحه (٧٥٠). (٨) جامع الترمذي (٣٧٠). (٩) صحيح مسلم (٢٩٩٤)، ورواه البخاري أيضاً (٣٢٨٩).