قال ابن رسلان رحمه الله في شرح سنن أبي داود (١٨/ ٦٨): «و (المعدن) بكسر الدال». وقال الزبيدي رحمه الله في تاج العروس (٣٥/ ٣٨١): «و (المَعْدِن) كـ (مَجْلِس)، وحكى بعضهم كـ (مَقْعَد) أيضاً، وليس بثبت». (٢) «الرِّكَاز» عند أهل الحجاز: كنوز الجاهليَّة المدفونة في الأرض، وعند أهل العراق: المعادن. النهاية (٢/ ٢٥٨). (٣) «جَرْحُهَا» ليست في هـ، وفي ب، ج: بضم الجيم، ولم تشكل في أ، د، و، ز. قال ابن الأثير رحمه الله في النهاية (١/ ٢٥٥): «الجرح هاهنا بفتح الجيم على المصدر، لا غير». (٤) «العَجْمَاء»: كل الحيوان سوى الآدمي، وسُمِّيت البهيمة (عجماء) لأنها لا تتكلم. و «الجُبَار»: الهَدَر الذي لا أَرْشَ فيه. انظر: جمهرة اللغة (١/ ٤٨٤)، وشرح النووي على مسلم (١١/ ٢٢٥). (٥) «جُبَارٌ» ليست في ب. (٦) في أ: «والمعدَن» بفتح الدال، والمثبت من ج، و. (٧) البخاري (٦٩١٢)، ومسلم (١٧١٠). (٨) في و: «النبي». (٩) قيل: إنها منسوبة إلى قبائل العرب، وقيل: منسوبة إلى ناحية من ساحل البحر، بينها وبين المدينة خمسة أيام، وقيل: موضع بعينه من ناحية الفُرْع. الميسر في شرح مصابيح السنة (٢/ ٤٢٧).