(٢) «ثُمَّ قَرَأَ ثُمَّ رَكَعَ» الرابعة ليست في هـ. (٣) في ج: «مثلَها» بالنَّصب، والمثبت من و، وهو الموافق لما في صحيح مسلم. (٤) صحيح مسلم (٩٠٩). (٥) في و: «مثلَ» بالنَّصب، والمثبت من ج، وهو الموافق لما في صحيح مسلم. (٦) صحيح مسلم (٩٠٨). (٧) «فِي أَرْبَعِ» مطموسة في ج. (٨) العلل الكبير (ص ٩٧). (٩) في أ، ج: «خُسفت» بضم الخاء، ولم تشكل في ب، د، هـ، و، ز، وفي مطبوعة صحيح مسلم: «خَسَفَتْ». قال القاضي عياض رحمه الله في مشارق الأنوار (١/ ٢٤٦): «بفتح الخاء والسين … ، وقاله بعضهم: (خُسِفَت) - بضم الخاء - على ما لم يسمَّ فاعله». (١٠) في هـ، و زيادة: «ينادي». (١١) في ب: «الصلاةَ جامعة» بنصب الأولى ولم تشكل الثانية، وفي و: بالرَّفع والنَّصب معاً في الكلمتين، والمثبت من أ. قال الطيبي رحمه الله في الكاشف عن حقائق السنن (١١/ ٣٤٦٢): «هو بنصب (الصلاة) و (جامعة)؛ الأول على الإغراء، والثاني على الحال. وجه الرِّواية بالرَّفع: أن يقدر «هذه» أي: هذه الصَّلاة جامعة، ويجوز أن ينتصب (جامعة) على الحال، ولما كان هذا القول للدعاء إليها والحث عليها؛ كان النصب أجود وأشبه بالمعنى المراد منه».