و «المَخْتُوم»: المَصُون الذي لم يُبْتَذَلْ؛ لأجل ختامه. وقيل: إن المراد منه أن آخر ما تجدون منه في الطعم رائحة المسك. الصحاح (٤/ ١٤٨٠)، الكاشف عن حقائق السنن (٥/ ١٥٥٢). (٢) سنن أبي داود (١٦٨٢). (٣) الجرح والتعديل (٨/ ٥٠٨). (٤) ذكره في الثقات (٥/ ٤٨٤). (٥) نص على اسمه: ابنُ سعد، والبخاري، وغيرهما. انظر: الطبقات الكبير (٩/ ٣١٢)، والتاريخ الكبير (٩/ ٨٥). (٦) «وَقَدْ» ليست في هـ، و. (٧) في هـ، و: «محمد»، وهو خطأ. (٨) الجرح والتعديل (٩/ ٢٧٧)، وتاريخ ابن معين رواية الدارمي (ص ١٩٩)، وتهذيب الكمال (٣٣/ ٢٧٥)، والأسامي والكنى (٤/ ٢٥٤). (٩) في هـ، و: «النبي». (١٠) قوله: «جِبْرِيلُ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ» إلى هنا سقط من هـ. (١١) البخاري (٣٢٢٠) واللفظ له، ومسلم (٢٣٠٨).