(٢) في ج: «لكنه» من غير واو، وفي أ،، د، هـ، و، ز زيادة: «كان»، وليست في صحيح مسلم هذه الرِّواية. (٣) في ب، و: «لِأَرَبِه» بفتح الهمزة والراء، والمثبت من ج. قال القاضي عياض رحمه الله في مشارق الأنوار (١/ ٢٦): «بكسر الهمزة وسكون الراء، وفسروه: لحاجته، وقيل: لعقله، وقيل: لعضوه»، وقال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم (٧/ ٢١٦): «رووها على وجهين؛ أشهرهما رواية الأكثرين: (إِرْبه) بكسر الهمزة وإسكان الراء، وكذا نقله الخطابي، والقاضي عن رواية الأكثرين، والثاني: بفتح الهمزة والراء، ومعناه بالكسر: الوطر والحاجة، وكذا بالفتح، ولكنه يطلق المفتوح أيضاً على العضو». (٤) البخاري (١٩٢٧)، ومسلم (١١٠٦). (٥) صحيح مسلم (٧١ - ١١٠٦). وفي ج: « … (أ) مقابلة». (أ) كلمة غير واضحة. (٦) صحيح البخاري (١٩٣٨).