(٢) في د: «ما» بدل: «دَمٍ». (٣) قال ابن رسلان رحمه الله في شرح سنن أبي داود (٦/ ٦٠٨): «مسترضَعاً - بفتح الضاد - أي: رضيعاً؛ فإن (مُسْتَفْعَل) يأتي بمعنى (فعل)؛ كقولك: (قر) و (استقر)». (٤) في هـ، و: «وإن أول». (٥) في و، ح زيادة: «ربانا»، وهو الموافق لما في صحيح مسلم. (٦) في نسخة على حاشيتي ج، و: «بأمان»، وهو الموافق لما في صحيح مسلم. قال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم (٨/ ١٨٣): «(بأمان اللَّه) هكذا هو في كثير من الأصول، وفي بعضها: (بأمانة اللَّه)». (٧) قال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم (٨/ ١٨٣): «(كلمة اللَّه): قيل: معناه: قوله تعالى: {فإمساك بمعروف أو تسريح باحسان}، وقيل: المراد كلمة التوحيد - وهي: لا إله إلا اللَّه محمد رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم -؛ إذ لا تحل مسلمة لغير مسلم، وقيل: المراد: بإباحة اللَّه، والكلمة قوله تعالى: {فانكحوا ما طاب لكم من النساء}، وهذا الثالث هو الصحيح». (٨) في ب: «أحد»، وهو خطأ. (٩) قال النووي رحمه الله في شرحه على مسلم (٨/ ١٨٤): «معناه: أن لا يأذنَّ لأحد تكرهونه في دخول بيوتكم والجلوس في منازلكم، سواء كان المأذون له رجلاً أجنبيّاً، أو امرأةً، أو أحداً من محارم الزوجة». (١٠) «غَيْرَ مُبَرِّح»: غير شديد. مشارق الأنوار (١/ ٨٣).