(٢) أي: اتبعتموها للحراثة عليها. شرح سنن أبي داود لابن رسلان (١٤/ ٣٨١). (٣) قال ابن رسلان رحمه الله في شرح سنن أبي داود (١٤/ ٣٨١): «يحتمل أن يراد بهذا الحديث الاشتغال بالزرع في زمان يتعين عليه الجهاد، والخروج إليه لظهور العدو ونحو ذلك، ويدل على ذلك قوله بعده: (وتركتم الجهاد) الذي تعين عليكم فعله». (٤) في أ: «ترجعون». (٥) سنن أبي داود (٣٤٦٢). (٦) مسند أحمد (٤٨٢٥). (٧) إسناده: الأسود بن عامر، أخبرنا أبو بكر ابن عياش، عن الأعمش، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عمر رضي الله عنهما. انظر تراجمهم - على ترتيب الإسناد - في الجمع بين رجال الصحيحين (١/ ٣٨) و (٢/ ٥٩٤) و (١/ ١٧٩) و (١/ ٣٨٥) و (١/ ٢٣٨). وهم من رجال الشيخين سوى ابن عياش، فمن رجال البخاري فحسب. (٨) في و: «شفاعة». (٩) في هـ: «بهدية». (١٠) أحمد (٢٢٢٥١)، وأبو داود (٣٥٤١).