(٢) في هـ: «إذا رأى إنساناً قد تزوج»، وفي و: «إذا رفأ إنساناً قد تزوج». (٣) أحمد (٨٩٥٧) واللفظ له، وأبو داود (٢١٣٠)، وابن ماجه (١٩٠٥)، وعمل اليوم والليلة (٢٥٩)، والترمذي (١٠٩١). وفي حاشية ج: «بلغ مقابلة». (٤) في ز: «النبي». (٥) في و زيادة «إن». (٦) في ب: «والتشهد». (٧) «قَالَ: التَّشَهُّدُ فِي الحَاجَةِ» ليست في هـ. (٨) في هـ، ز: «أنَّ» بفتح النون وتشديدها، وفي و: بالوجهين؛ بكسر النُّون وتشديدها، والمثبت من ج. قال الطيبي رحمه الله في الكاشف عن حقائق السنن (٧/ ٢٢٨٩): «قوله: (أن الحمد للَّه) خبر لقوله: (التَّشهُّد في الحاجة)، و (أن) هي المخفَّفة من الثَّقيلة، كقوله تعالى: {دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلامٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ}». (٩) في و: «يهد». (١٠) في هـ، و زيادة: «وحده لا شريك له».