(٢) أي في علم الله تعالى، ومدة خروجه إلى الدنيا متأخرة عن ذلك. (ع). (٣) في آ: "لما صور بل ونبئ". (٤) المُقَفِّي: المتبع للنبيين، والعاقب: آخر الأنبياء. وكلاهما من أسماء الرسول - صلى الله عليه وسلم -. انظر: "زاد المعاد في هدي خير العباد" لابن قيم الجوزية (١/ ٨٦ - ٨٧). (٥) في ع، ش: "عقب". (٦) سورة الآحزاب، الآية ٤٠. (٧) رواه البخاري رقم (٣٥٣٤) في المناقب: باب خاتم النبيين، ومسلم رقم (٢٢٨٧) في الفضائل: باب ذكر كونه - صلى الله عليه وسلم - خاتم النبيين. (٨) رواه البخاري رقم (٣٥٣٥) في المناقب: باب خاتم النبيين، ومسلم (٢٢٨٦) (٢١) في الفضائل: باب ذكر كونه - صلى الله عليه وسلم - خاتم النبيين. (٩) يعني العرباض بن سارية - رضي الله عنه - وقد تقدم تخريج حديثه. (١٠) لفظة: "منه" سقطت من (آ).