(٢) أخرجه ابن عدي في "الكامل" ٦/ ٢٤٤١ من حديث أبي أمامة، عن ابن مسعود، عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. وفي سنده مطرِّح بن يزيد، وقد ضعف. (٣) علي بن أبي طلحة، مولى بني العباس، سكن حمص، أرسل عن ابن عباس ولم يره، صدوق قد يخطئ، مات سنة ١٤٣ هـ. (التقريب). (٤) سورة ق الآية ١٨. (٥) سورة الرعد الآية ٣٩. (٦) أخرجه ابن كثير في "تفسيره" ٤/ ٢٢٤. (٧) هو إبراهيم بن يزيد بن الأسود النخعي، أبو عِمران الكوفي، من أكابر التابعين صلاحًا وصدق رواية وحفظًا للحديث. فقيه أهل الكوفة ومفتيها هو والشعبي في زمانهما، كان يصوم يومًا ويفطر يومًا، مات سنة ٩٦ هـ. (تذكرة الحفاظ ١/ ٧٣، تهذيب التهذيب ١/ ١٧٧، صفة الصفوة ٣/ ٨٦). (٨) زيادة من آ، ع. (٩) أخرجه البخاري رقم (٥٥٥) في مواقيت الصلاة: باب فضل صلاة العصر، وفي بدء الخلق: باب ذكر الملائكة، وفي التوحيد: باب قوله تعالى: {تعرج الملائكة والروح إليه}، وباب كلام الرب مع جبريل ونداء الله الملائكة. ومسلم رقم (٦٣٢) في المساجد: باب فضل صلاتي الصبح والعصر والمحافظة عليهما.