(٢) في ب: "يدخلوهم". وفي تفسير ابن كثير ١/ ٣٩١ عن أبي هريرة: "خير الناس للناس تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم حتى يدخلوا في الإِسلام". وهي رواية للبخاري رقم (٤٥٥٧) في التفسير: باب {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ}. وفي رواية للبخاري رقم (٣٠١٠) في الجهاد: "عجِبَ اللهُ من قوم يدخلون الجنة في السلاسل". (٣) أخرجه البخاري رقم (٣٠١٠) في الجهاد: باب الأَسارى في السلاسل، ولفظه كما سبق، ورقم (٤٥٥٧) في التفسير، وأبو داود رقم (٢٦٧٧) في الجهاد: باب الأسير يوثق. ورواه أحمد في "مسنده" ٢/ ٣٠٢، ٤٤٨. (٤) سورة الأنفال الآية ٣٩. (٥) من حديث فضالة بن عبيد رضي الله عنه، رواه الترمذي رقم (١٦٢١) في فضائل الجهاد: باب ما جاء في فضل من مات مرابطًا. وقال الترمذي: وحديث فضالة حديث حسن صحيح. ورواه الإِمام أحمد في "مسنده" ٦/ ٢١، ٢٢ وإِسناده حسن. (٦) سورة التوبة الآية ١٨.