(٢) بعده في ش: "الاجتماع". (٣) في هامش نسخة (ع) ما نصه: "في مسلم - رقم ٢٧٨٩ - عن أبي هريرة، قال: أخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بيدي، فقال: خَلَقَ الله التربة يوم السبت، وخلق فيها الجبال يوم الأحد، وخلق الشجر يوم الاثنين، وخلق المكروه يوم الثلاثاء، وخلق النور يوم الأربعاء، وبث فيها الدواب يوم الخميس، وخلق آدم بعد العصر في يوم الجمعة في آخر الخلق وآخر ساعة من ساعات الجمعة فيها بين العصر إِلى الليل" وفيها أيضًا: "قال البغوي - ٣/ ٢٤٤ - : فقال قوم في قوله تعالى: {خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ} [الأنبياء: ٣٧]-: معناه خلق الإِنسان، يعني آدم من تعجيل في خلق الله إِيَّاه، لأن خلقه كان بعد خلق كلِّ شئ في آخر النهار يوم الجمعة، فأسرع في خلقه قبل مغيب الشمس … ". (٤) في ب، ط: "فالجمعة من الاجتماع"، وفي ع: "وسمي يوم الجمعة للاجتماع"، والمثبت من آ، ش. (٥) في ط: "أو روي". وأورده الهندي في "كنز العمال" برقم (٢١٠٣١) وعزاه إِلى ابن زنجويه في ترغيبه، والقضاعي، عن ابن عباس. (٦) بعضه من حديث مرفوع أخرجه الشيخان وأصحاب السنن. وانظر "الترغيب" ١/ ٤٩٨ - ٥٠٠.