(٢) رواه مسلم رقم (١٠٥٤) في الزكاة: باب في الكفاف والقناعة، والترمذي رقم (٢٣٤٩) في الزهد: باب ما جاء في الكفاف، من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص، ولفظه: "قد أفلح من أسلم، وَرُزِق كفافًا". وأخرجه الترمذي أيضًا رقم (٢٣٥٠) من حديث فضالة بن عبيد، ولفظه: "طُوبى لمن هُدِي للإِسلام، وكان عيشه كفافًا وقَنِع". وابن ماجه رقم (٤١٣٨) في الزهد: باب القناعة، من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص، ولفظه: "قد أفلح من هُدي إلى الإسلام، ورُزق الكفاف، وقَنع به". ورواه أحمد في "المسند" ٢/ ١٦٨، ١٧٣ بنحو رواية مسلم. (٣) رواه أحمد في "المسند" ١/ ١٧٢، ١٨٠، ١٨٧، وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" ١٠/ ٨١ وقال: "رواه أحمد وأبو يعلى، وفيه محمد بن عبد الرحمن بن لبينة، وقد وثقه ابن حبان، وقال: روى عن سعد بن أبي وقاص، قلت: وضعفه ابن معين، وبقية رجالهما رجال الصحيح". وفي "الترغيب" ٤/ ١٦١: "رواه أبو عوانة وابن حبان في صحيحيهما والبيهقي". وقد صححه ابن حبان (٢٣٢٣) موارد. (٤) وفي رواية أخرى: "كفافًا". أخرجه البخاري رقم (٦٤٦٠) في الرقاق: باب كيف كان عيش النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومسلم رقم (١٠٥٥) في الزهد، والترمذي رقم (٢٣٦٢) في الزهد: باب ما جاء في معيشة النبي - صلى الله عليه وسلم -، وابن ماجه رقم (٤١٣٩) في الزهد: باب القناعة.