(٨٨) التحق بصفوف حزب الشعب سنة ١٩٤٢ وأصبح عضواً باللجنة المركزية على إثر مؤتمر فيفري ١٩٤٧، التحق بصفوف جبهة التحرير الوطني لكن قيادة الثورة أعدمته لمواقفه مما يسمى بالأزمة البربرية. (٨٩) لقاؤنا مع السيد أحمد بودة في بيته بتاريخ ٢٤/ ٠٤/١٩٨٣. (٩٠) انظر جريدة "حزب الشعب الجزائري L'Algérie Libre" في عددها الرابع الصادر يوم ١/ ١٢/١٩٤٦ على خلاف السيد محمد حربي الذي أورد في كتابه Aux origines du FLN، ص ٣٨ أن الدكتور محمد الأمين دباغين تم فصله يوم ٠٢/ ١٢/١٩٤٩. (٩١) لقد وضعنا هذا الرسم اعتماداً على لقاءاتنا المتكررة مع الأعضاء القيادين أمثال أحمد بودة ومسعود بوقادوم ود/محمد الأمين دباغين وحسين بن الميلي وحسين لحول، وبالرجوع كذلك، إلى المصادر التي استقينا منها بعض المعطيات. (٩٢) نص القسم كما تلاه على السيد أحمد بودة وهو:"أقسم بالله العلي العظيم أن أعمل بكل ما أملك في هذه الدنيا لتحرير الجزائر، وأن أضحي بالنفس في سبيل الحزب وأن لا أخون أسراره". (٩٣) انظر نص الوثيقة في كولو، ص: ٣٣. (٩٤) مصباح، ص:١٢٨. (٩٥) المصدر نفسه. (٩٦) يذكر السيد محمد بوضياف أن هذا العدد يتراوح مابين ١٠٠٠ - و١٥٠٠، انظر "الجريدة" في عددها ١٥ الصادر في نوفمبر/ديسمبر ١٩٧٤، أما السيد أحمد بودة فيقول أن محمد بن الوزداد أكد له أن صفوف المنظمة الخاصة كانت في سنة ١٩٤٨ تضم مابين ١٥٠٠و١٧٥٠ مناضلاً (لقاؤنا مع بودة يوم ٢٣/ ٠٤/١٩٨٤). (٩٧) حتى في المستشفى لم يتوقف محمد بن الوزداد عن مواصلة النشاط، وقد توفي في شهر جانفي سنة ١٩٥٢ عن عمر لم يتجاوز ٢٨ سنة. (٩٨) لقد شكلنا هذا الرسم وجمعنا معلوماته من مختلف اللقاءات التي أجريناها مع مسؤولي الحركة الوطنية ومن كتابات السادة: أحمد محساس، امحمد يوسفي، ابن يوسف بن خدة، محمد حربي، ومحفوظ قداش. (٩٩) هناك تناقض ورد في أطروحة السيد محفوظ قداش حول المدة التي بقيها حسين آيت أحمد قائداً للأركان. ففي الصفحة ٧٧٧ يذكر أن بن الوزداد قاد المنظمة الخاصة إلى غاية عام ١٩٤٨ وفي الصفحة ٩٧٤ يشير إلى أن آيت أحمد تولى قيادة المنظمة ابتداء من سنة ١٩٧٤ وهذا غير صحيح. (١٠٠) حربي، جبهة التحرير الوطني، ص ٤٢. (١٠١) وقعت صباح يوم ٠٥/ ٠٤/١٩٤٩ وشارك في تنفيذها كل من سويداني بوجمعة وأحمد بوشعيب ومحمد علي خيفر وعمر حداد وجلول بختى نميش، وتولى نقل الأموال