للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

هوامش


٣٢ - انظر جريدة لبيرتي (Liberte) في عددها الصادر بتاريخ ١٤/ ٩/١٩٤٣
٣٣ - انظر نص التقرير العام الذي قدمه السيد عمار أوزقان إلى الإطارات المشاركة في الندوة المركزية للحزب الشيوعي المنعقدة بقاعة الماجستيك (الأطلس حالياً) يومي ٢٣و ٢٤/ ٩/١٩٤٤.
٣٤ - انظر جريدة لومانيتي Lhumanite في عددها الصادر بتاريخ ٢٥/ ١٠/١٩٣٥
٣٥ - المصدر نفسه.
٣٦ - بغول (يوسف)، "بيان الشعب الجزائري. مساهمته في الحركة الوطنية "المجلة الجزائرية للعلوم القانونية والاقتصادية والسياسية، ج١١، الصادر في شهر ديمسمبر ١٩٧٤ ص٢١٥ ومابعدها.
٣٧ - لقد استغل الشيوعيون نفوذ الحزب الشيوعي الفرنسي، في ذلك الحين، ليلتمسوا تسليط القمع البوليسي على الإطارات القيادية لحزب الشعب الجزائري، كما جاء ذلك في تقرير السيد عمار أوزقان إلى الندوة المركزية التي عقدها الحزب الشيوعي بالجزائر العاصمة يوم ٢٣/ ٩/١٩٤٤.
٣٨ - كان السيد فرحات عباس هو المدير المسؤول، أما رئاسة التحرير فقد أسندت إلى السيد عبد
العزيز كسوس الذي كان يتمتع بتكوين سياسي كبير وتجربة نقابية واسعة بالإضافة إلى قلم طبع وأفكار واضحة.
٣٩ - هناك من يدرك أن السحب، في نهاية الفصل الأول من سنة ١٩٤٥، بلغ ١٣٠.٠٠٠ عدد، لكننا نستبعد ذلك لأن الأمية المتفشية في ذلك الوقت لم تكن تسمح بوجود مثل هذا العدد من القراء لجريدة واحدة.
٤٠ - انظر نشرة اللجنة الفرنسية للتحرير الوطني الصادرة بتاريخ ١/ ١٠/١٩٤٤.
٤١ - رئيس هذه اللجنة هو محمد طالب، عضو اللجنة المديرة للحزب، أما أعضاؤها فكثر وتتفق معظم الروايات على الأسماء التالية: عبد الرحمن ياسين، موسى بوالكروا، رشيد وأعماره، مسعود بوقدوم، علي زاوي، عمر حمزة، عمار مسعودي وأحمد فايته.
٤٢ - انخرط في صفوف نجم شمال إفريقيا سنة ١٩٣٣، وعين عضواً باللجنة المديرة لحزب الشعب الجزائري منذ تأسيسه لكنه استقال في بداية سنة ١٩٣٩ استجابة لطلب الحاج مصالي الذي كان قد قرر فصل أعضاء كل المجموعة "حفاظاً على الحزب "خاصة بعد أن علمت السلطات الاستعمارية بوجود لجنة شمال أفريقيا للنشاط الثوري". عاد إلى العمل الحزبي مباشرة بعد اندلاع الحرب الامبريالية الأولى. يعود الفضل إليه في إصدار (L'caction Algerienne) سنة ١٩٤٤ توفي يوم ١٥/ ٢/١٩٥٢.
٤٣ - تجدر الإشارة إلى أن الرجلين اللذين كانا عضوي اللجنة المديرة لحزب الشعب الجزائري قد توليا تسيير البرامج التي كانت "الإذاعة الدولية" Radio Mondial تبثها في اتجاه شمال أفريقيا. وبفعل تلك البرامج أعلن الأجناد المسلمون، المتمركزون بالحراش، عن تمردهم يوم ٢٥/ ١/١٩٤١.
٤٤ - كان الحاج مصالي سجيناً عندما اندلعت الحرب الامبريالية الثانية، وقد أطلق سراحه يوم ٢٧/ ٨/١٩٣٩ ثم أعيد إلى السجن صحبة سبعة وعشرين إطاراً قيادياً يوم ٤/ ١٠/١٩٣٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>