الفاعل والمفعول، من الثلاثي المجرد على فاعل ومفعول، وفعيل قد يجيء بمعنى الفاعل والمفعول والمضاعف وهو الأصم من الثلاثي المجرد، والمزيد ما كان عينه ولامه من جنس واحد (كرد) ومن الرباعي ما كان فاؤه ولامه الأولى من جنس واحد وكذلك عينه أو لامه الثانية، ويقال له: المطابق.
والمضاعف يلحقه الإدغام، والمعتل ما أحد أصوله حرف علة وهي الواو والياء والألف، وهو إما معتل الفاء وهو المثال، أما الواو فتحذف من مضارع الذي على يفعل مكسور العين، ومن مصدر الذي على فعله، الثاني: المعتل المعين وهو الأجوف إذا أخبرت عن نفسك، فالمجرد تقلب عينه في الماضي ألفًا سواء كان واوًا أو ياءً، فإن اتصل به ضمير المتكلم أو المخاطب أو جمع المؤنث الغائب نقل فعل من الواو إلى فَعُلَ ومن الياء إلى فَعِلَ، ولم يتغير فَعَلَ ولا فَعِل إذا كانا أصليين، وتقلب الضمة والكسرة إلى الفاء وحذفت العين، وإذا بنيته للمفعول كسرت الفاء من الجميع، ومزيد الثلاثي لا يعتل منه إلا أربعة أبنية: أجاب واستقام وانقاد واختار، واسم الفاعل من المجرد يعتل بالهمزة، والمزيد يعتل بما اعتل به المضارع، واسم المفعول من المجرد يعتل بالحذف.
الثالث: المعتل اللام وهو الناقص:
الرابع: معتل العين واللام ويقال له اللفيف المقرون.
الخامس: المعتل الفاء واللام ويقال له اللفيف المفروق.
السادس: المعتل الفاء والعين.
السابع: المعتل الفاء والعين واللام، وحكم المهموز في تصاريف فعله حكم الصحيح، واسم الزمان والمكان من يفعل بكسر العين، ومن يفعل ويفعل بفتح العين وضمها على مفعل، بالفتح إلا شذوذًا، وإذا كثر الشيء في المكان قيل