للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

خَاتِمَةٌ: في مَعْرِفَة الله تعالى وما يَجِبُ عَلَى المُكَلَّفِينَ مِنَ الاعْتِقادِ

وتشتملُ على خَمْسَةِ أبوابٍ:

الأَول: في مَعْرِفَةِ الله تعالى وما يَتَعَلَّقُ بها.

الثَّاني: في الأَفْعالِ.

الثَّالِثُ: في الأَحْكام.

الرَّابعُ: في بقيَّةِ السَّمْعياتِ وأحوالِ القِيامَةِ وغير ذلك.

الخامس: في النبوة والإمامة.

البَابُ الأَوّل: في مَعْرِفَةِ اللهِ تعالى (١)

فَتَجِبُ معرفتُهُ سُبْحانه وتعالى شَرْعًا على كُلِّ مُكَلَّفٍ قادرٍ، وهي


(١) في هذا الباب والذي يليه والفصول المندرجة تحته لم يوفق المصنف عفا الله عنه في تقرير عقيدة السلف التي كان عليها الإمام أحمد بن حنبل والمحققون من أئمة المذهب. وقد عرضت هذا الباب على شيخنا العلّامة الجليل، الأصولي الجِهْبذ محمد بن سليمان الأشقر، فعلق على المواضع التي جانب فيه المؤلف الصواب بتعليقات وجيزة أصيلة، وقد جعل كلام المصنف الذي لم يحالفه فيه =

<<  <   >  >>