...................... ... وقلتُ ألمّا أصحُ والشيبُ وازعُ وهو من شواهد سيبويه ٢/ ٣٣٠، والفراء ١/ ٣٢٧، والكامل ١/ ٢٤٠، وجامع البيان ٧/ ١٤١، والحجة ٣/ ٢٤٨. وإعراب النحاس ١/ ٥٣٣، والإفصاح/ ٢٧٤/، وابن الشجري ١/ ٦٨، والمحرر الوجيز ٥/ ٢٤٢، والإنصاف ١/ ٢٩٢، وشرح المفصل ٣/ ١٦. ويروى: تصح، بدل: أصح. والشاهد فيه: بناء (حين) على الفتح مع دخول حرف الجر عليه، وذلك لأنه أضيف إلى جملة صدرها فعل مبني، فاكتسب (حين) البناء معه، ولو جررته على الأصل جاز. (٢) نسبها الزمخشري ١/ ٣٧٥ إلى الأعمش. ونسبها ابن عطية ٥/ ٢٤٢ إلى الحسن بن العباس الشامي. (٣) سورة البقرة، الآية: ١٢٣. (٤) على قراءة الجمهور. (٥) شذوذًا، ذكرها العكبري ١/ ٤٧٧، وأبو حيان ٤/ ٦٣، والسمين ٤/ ٥٢١ دون نسبة.