بَلِّغْ خليفتَنا إن كنتَ لاقيه. . . . . . . . . . . . . . . وفي الصحاح (قرن) هكذا: أبلغ أبا مسمع إن كنت لاقيه. . . . . . . . . . . . . وهو كذلك في اللسان (قرن)، وقال ابن منظور فيه: أورد الجوهري عجزه! (٢) انظر هذه الأقوال في زاد المسير ٤/ ٣٧٧. (٣) البيت لعمرو بن كلثوم من معلقته، وانظره في شرح القصائد السبع الطوال للأنباري / ٤١٢/. وشرح القصائد المشهورات لابن النحاس ٢/ ١١٥. وشرح القصائد العشر للتبريزي / ٢٨٠/. وشرح الزوزني / ١٨٤/. وهو من شواهد الإمام الطبري ١٣/ ٢٥٤. والماوردي ٣/ ١٤٥. (٤) انظر النكت والعيون ٣/ ١٤٥. ونسبه ابن الجوزي ٤/ ٣٧٧ إلى أبي سليمان الدمشقي. (٥) قاله أبو عبيدة ١/ ٣٤٥. والزجاج ٣/ ١٧٠. وهو قول ابن عباس - رضي الله عنهما -، وابن زيد انظر زاد المسير الموضع السابق.